الآن عدت
May 8, 2024ياخليلي
May 8, 2024لا تسلني لما قد كان الفراق
فالشوق يزداد وفوقه أشواق
والقلب مكبول متلهف لعناق
أعُدت أم ذُبت في الأعماق
فالشوق لي داءٌ ورماده الترياق
لا تسلني لما قد كان الفراق
فالشوق يزداد وفوقه أشواق
والقلب مكبول متلهف لعناق
أعُدت أم ذُبت في الأعماق
فالشوق لي داءٌ ورماده الترياق