وكأني قبلك لست أدري ما النساء
وكإن عُمري قد بدا بلحظة لقاء
وكنت دوماً أسيرُ حزنٍ
ورفيق دربًا للشقاء
جئتِ فأنرتي حياتي
وأعدتي للقلب الصفاء
من قبل أن أسمع كلامك
كان بعيني اللقاء
وغصت في بحر عيونك
فطار قلبي للسماء
فعدت أُفتش في دروبك
فكان لقاءً بعد اللقاء